احصل على المُتصفح الذي يحمي بياناتك المُهمة

لا نتبنى سياسات خصوصية مشبوهة أو أساليب مُلتوية للمُعلِنين. كما يَتميز المُتصفح بسرعته الفائقة وعدم بيع بياناتك أو التفريط فيها.

افعل كل ما يحلو لك على الإنترنت. فمُتصفح متصفّح فَيَرفُكس لا يراقبك.

موزيلا فايرفوكس هو متصفح مميز وسهل الاستعمال ويدعم اغلب المواقع ويفضله الكثيرون حول العالم حيث اصبح يحظى هذا المتصفح بشعبية كبيرة بين المتصفحات ويعود هذا الى سهولة استخدامه وتوفره على مختلف الادوات التي تحتاجها في تصفحك للمواقع حيث يحتوي على مانع النوافذ المنبثقة والاعلانات المزعجة التي تظهر اثناء تصفحك لإحدى المواقع وتظهر هذه الإعلانات كل مرة تفتح فيها رابط في الموقع لا داعي للقلق برنامج موزيلا فايرفوكس لديه الالية المناسبة لتوقيف الاعلانات المنبثقة وتصفح المواقع بشكل افضل بعيدا عن الإعلانات التي المنبثقة.

كيفية مقارنة فيَرفُكس بالمتصفحات الأخرى

من الطبيعي أن نتوقّع الحصول على مُستوى عالٍ من حماية البيانات والخصوصية من المنتجات التي نستخدمها بانتظام للاتصال بالإنترنت. فَيجب أن يُقدم المُتصفح، كحد أدنى، ميزة "وضع التصفح الخاص" الذي يحذف سِجل التصفح والبحث تلقائيًا كي لا يتمكّن المُستخدمون الآخرون لنفس جهاز الكمبيوتر من الوصول إليه. وفي هذه الناحية، يَتضح أن جميع المُتصفحات السبعة التي نقارن بينها هنا تُقدم هذه الميزة.

ما تفعله على الإنترنت أمر يخصك أنت دون غيرك

من الميزات الأخرى التي يجب أن يقدمها المتصفح هي القدرة على منع مواقع الويب والشركات من تعقُّب بيانات التصفح والتسوق 

— حتى في وضع التصفح العادي.

إن استخدام مُتصفح يحجب المُتعقِّبات الخاصة بأطراف ليس أمرًا مهمًا للخصوصية فحسب

— بل إنه يعني أن المتصفح يَعمل بشكل أسرع أيضًا. فمُعظم المُتعقِّبات عبارة عن نصوص برمجية تعمل في خلفية عدد من المواقع الإلكترونية. ولا يُمكن رؤيتها، بل يُمكن الشعور بتأثيرها على سرعة المتصفح. وبدءًا من من الإصدار 67 من متصفح فيَرفُكس، تم أيضًا حجب البصمة وأدوات التنقيب الإلكتروني عن العمليات المشفرة. وإذا لم تكن على دراية بتلك الأدوات، فإليك مثالاً على كيفية تأثيرها عليك: ربما تكون قد لاحظت أن جهاز الكمبيوتر الخاص بك قد ارتفعت حرارته فجأة أو أن شَحن البطارية قد نَفد بشكل أسرع من المُعتاد. غالبًا ما يكون ذلك ناتجًا ثانويًا عن أدوات التنقيب الإلكتروني عن العمليات المشفرة التي تتسلل على جهازك.

الخلاصة:
والفائز هو…

استنادًا إلى المعايير التي حدّدناها — الخصوصية والأدوات وقابلية الحمل — يُوجد متصفح واحد فقط يلبي هذه المعايير، ألا وهو فيَرفُكس. فالاختلاف الحقيقي ليس في الوظائف، بل في الخصوصية. فمتصفح فيَرفُكس هو أكثر المتصفحات التي تحمي خصوصيتك دون أن تقيد حرِّيتك. استخدمه على أي نظام تشغيل، وعلى جميع أجهزتك، واشعر بالأمان.

لقد قطعت المتصفحات شوطًا طويلًا من ناحية التطور منذ أن صدر Chrome وتربَّع على عرش سوق المتصفحات. كما سدَّت مُعظم المتصفحات الحديثة الفجوة الموجودة في قابلية الحمل والنقل والوظائف وبعض المجالات الأخرى، مثل السرعة والخصوصية، بل وفاقَت مُتصفح Chrome. ومع ذلك، فإن تحديد المتصفح المناسب لك سيعتمد دائمًا على احتياجاتك الفردية والميزات التي تُفضِّل استخدامها أثناء تصفح الإنترنت.